السبت، 1 مارس 2008

ابنه الربيــــــع




لى حبيبه
فى عيونها أُنظر الليل
كم هو بديع
فهناك بين أهدابها
يغفو طفل رضيع
هادىء00جميل
ساحر00 وديع
يخشى اللهيب 00يحتمى من الصقيع
أشعار الهوىفيها تذوب
كلمات الجوى امامها تضيع
انها عيون حبيبتى
ابنه الربيع
00**************
تتحدث كل اللغات
تغنى بكل الآهات
تجذبنى
تغرقنى
ففى حديثها تمتزج الاصوات
تجذبنى
تغرقنى
نظره واحده من النظرات
ففى ليلها
أجدنى ملقى على أطرافه
روح تنادى الاموات
وفى فجرها
أغفو قليلا بعد عمر من السهرات
عيون تحاكى الالوان
تفضح أسرار اللوحات

ليست هناك تعليقات: